نتائج البحث: نوبل للآداب
تحت عنوان "نجيب محفوظ بلا معطف"، نشر أحمد فضل شبلول، عن "الآن ناشرون وموزعون" في العاصمة الأردنية عمّان، كتابًا عرض فيه ثمانية وعشرين حوارًا مع محفوظ نشرت على مدى عقود، بدءًا من مطلع عام 1970 وحتى عام 1995.
غيّب الموت في الثاني من نيسان/ أبريل الحالي الكاتبة الغوادلوبية ماريز كونديه (مواليد العام 1934)، وفي ترجمات أخرى كوندي، التي تعد بحق واحدة من أهم الكاتبات اللاتي يكتبن بالفرنسية، ما جعلها تتبوأ صدارة المشهد، لا الأدبي فقط، بل "النضالي" أيضًا.
صدرت "بنت السلطان"، وهي مجموعة قصصية لإحسان عبد القدوس عام 1965، وتضم 33 قصة قصيرة يتجلى فيها أسلوب عبد القدوس السلس، مع نزعاته الليبرالية التي تعاين مشكلات المجتمع المحلي من علٍ أحيانًا، ولا تحفل كثيرًا بإكراهاته وتعقيداته.
بعد أشهر من العمل وتنقل مقالي الأسبوعي بين الصفحات، وضياعه أحيانًا على قرائي... قمت بمحاولة مختلفة، وطلبت من حسن (داوود) أن ينزل مقالي في زاوية ثابتة، تسهيلًا لقراءته، وتأكيدًا على انتمائي إلى هيئة تحرير المجلة، أسوة ببقية الزملاء.
في واحدة من رسائله الأخيرة إلى زوجته فيرا، يكتب نابوكوف قائلًا: "أنا الآن في انتظارك. بمعنى ما، أنا نادم قليلًا على انتهاء هذه المراسلات [بيننا]، أقبّلك، أعشقك...".
في غزة، الجوع لا يصرخ داخل بطون خاوية فقط، هو يأكل من أجساد ضحاياه، كوحش كاسر يتلذذ بكتابة واحد من "سيناريوهات" الموت الجماعي، يفتح الجوع صدره منتصرًا على كل ادعاءات الإنسانية.
صدر حديثًا العدد 117 من مجلة "نزوى" العُمانية الفصلية الثقافية، وأفردت فيه ملفًا خاصًا يتناول أفق الصراع الفلسطيني- الإسرائيلي، حيث قدم باحثون وكتَّاب مقاربات وتحليلات فكرية متعددة حول سياقات الصراع الحضاري في فلسطين والتداعيات السياسية والعسكرية الناتجة عن العدوان الإسرائيلي.
لطالما كانت ردود الفعل العنفية جزءًا أساسيًا من "الحراك النقدي"، ضمن سياقات الأدب والمسرح والشعر طوال القرون العشرة الماضية. فعلى الرغم من كون النشاط الأدبي عاملًا أساسيًا في أخلاق الأمم، والتهذيب والتثقيف، فإنهما كانا دومًا عنوانًا لحضارة الكاتب ورفعته وثقافته.
بالرغم من الأوضاع الاقتصادية المتردية نتيجة الحروب التي تعصف بالعالم، لا يزال للثقافة حضور بالغ الأهميّة على الصعيدين العربي والعالمي؛ فمن المهرجانات الفنية والأدبية، إلى المعارض، وتحديدًا معارض الكتب، ثمّة حضورٌ لافت، وجمهور يأبى الخضوع لصوت الرصاص.
بالرغم من الأوضاع الاقتصادية المتردية نتيجة الحروب التي تعصف بالعالم، لا يزال للثقافة حضور بالغ الأهميّة على الصعيدين العربي والعالمي؛ فمن المهرجانات الفنية والأدبية، إلى المعارض، وتحديدًا معارض الكتب، ثمّة حضورٌ لافت، وجمهور يأبى الخضوع لصوت الرصاص.